| 
			 
  | 
		
			 
			  | 
		
			 
  | 
		
			 
			  | 
		
			 
  | 
	
| كلمة الاداره | 
			
				 
				
آخر 10 مشاركات
 | 
		
		
			
  | 
	|||||||
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | طريقة عرض الموضوع | 
| 
		 
			#1  
	
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||||||
		
  | 
|||||||||||||||
	
		
			
			 
![]() [MEDIA]http://dc15.arabsh.com/i/02262/3dom77lhbm0d.swf[/MEDIA] التكبير المطلق والمقيد ( فضله ووقته وصفته )  الأيام العشر الأولى من شهر ذي الحجة أيامٌ معظمة أقسم الله بها في كتابه والإقسام بالشيء دليل على أهميته وعظم نفعه  
قال تعالى : ( والفجر وليال عشر ) قال ابن عباس وابن الزبير ومجاهد وغير واحد من السلف والخلف : إنها عشر ذي الحجة . قال ابن كثير : " وهو الصحيح " تفسير ابن كثير والعمل في هذه الأيام محبوبٌ إلى الله سبحانه وتعالى لقول النبي صلى الله عليه وسلم : " مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهِنَّ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ الأَيَّامِ الْعَشْرِ . فَقَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ : وَلا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : وَلا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ . إِلا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ التكبير ينقسم إلى قسمين : 1- مطلق : وهو الذي لا يتقيد بشيء ، فيُسن دائماً ، في الصباح والمساء ، قبل الصلاة وبعد الصلاة ، وفي كل وقت . 2- مقيد : وهو الذي يتقيد بأدبار الصلوات . اتمنى ان تعم الفائده الجميع...  | 
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | |
| طريقة عرض الموضوع | |
		
  | 
	
		
  |