|
|
|
|
|
كلمة الاداره |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | طريقة عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||
|
|||||||||||||||
![]() كتب ( د. عبدالله المسند ) - *عضو هيئة التدريس بقسم الجغرافيا بجامعة القصيم، والمشرف على جوال كون. ذو القعدة 1431هـ - أكتوبر 2010م ![]() يجاور المسجد الحرام برج ساعة مكة كأطول مبنى في العالم بعد برج خليفة في دبي، وهو في الحالة تلك يعانق السحاب والرباب المنخفض، وسيكون برج ساعة مكة العملاق هدفاً مفضلاً لضربات الصواعق، فمن المتوقع ـ والله أعلم ـ أن تشهد قمة البرج ضربات الصواعق في حالة حدوث حالات عدم استقرار جوي عنيفة، وبصورة تزيد عن معدل ضربات الصواعق لبرج خليفة، وذلك يعود إلى طبيعة طبوغرافية مكة الجبلية الوعرة، والتي هي أحد العوامل المشكلة لبناء السحب الركامية العظيمة وتوسعها بشكل عمودي، والمضطربة بشحناتها الكهربائية.وتجدر الإشارة إلى أن الدراسات العلمية أثبتت أن المرتفعات الجنوبية الغربية ومنها مدينة مكة المكرمة تعتبر مع اليمن أكثر مناطق حدوث البرق في العالم العربي. ![]() ![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | |
|
|