مُتدثُرة بِ أسٍتكان فيَ إنآإء معزوفتَيَ


لآ تلفَظنْيَ صًرخةِ فيّ هوآإمشَ آلكوَن مرميَه .!
وصًرخاتُ تلفظَ بهآ آلسنينَ بَ مسُتقبل لعُله مرٌ
أنَ لايكُون لِ الفٌراق وقفَه


زفٌرة و آآآهاتُ آطلقتهآ فيَ سَمآءَ آلأنُوارِ آلقآتمهَ
مُتدفٌقه ب نبضَ تحمَل روَحيّ لِ سْمآئُي آلأولىَ علىَ ضَفافَ منَ آلخيآإل
لِ نُتكاثُر كَ المطرٌ حُبا وبقٌاء



..............وليلُ قٌاتم بينَ ضَجيجُ لئيمَ علىَ صفٌحاتَ هوآمشَ آلحنينَ ,
وألتفُ بَ مُعطفَ آل هوَ ... علىَ انسٍكاب خُنقيَ ,
وَطَنِا لا حِيلَة لِي الا بِ الإِنْتِمَاء الَيْه ...
مُترعُرعة بِ مزيدُ من الحبَ وقٌرع الطبُول بِ صوتُ مخٌتلف


منِ وراءَ تلكَ آلنآفذةِ أنظرَ لِ الكونً بَ دهشه ,!
ثمة حلمَ أنثُى ... مسجونهِ فيَ شرنقةِ آلمجٌهول


........... ويأخذنيَ آلشِوق بينَ يديَ إلى آلقصآئدَ
لِ أندلٌق فيَ بيتَ آلحزنَ قآفية ,


وأصبحتَ أكثرَ تعقيداً كَ أنثُى أرٌملة
تلحَ علىَ منَ حٌولها بآلسؤآلَ ... أين هيَ آلحُياةَ منَ بعدهُ .؟!



ذّبذباتَ برَد قآرسهِ تأتينيَ بَقسوهَ
يآآآآه لِ تلكِ آلبرودهَ .!!
......... كآنت كَ آللهبَ فيَ فصل آلشتآءَ



ويضمَحلَ حلمَ ويُخلقَ حلمَ آخرُ
وتضطرٌب آلنفسَ بينَ قآبضآت أليمة ,!
وتقدحَ آلأنفآسَ مرآره تقفَ آلصوَت علقــًا



وأعتقدٌ سَ أندثرَ بجرَعهَ زآئدهَ منَ آلأمل ,
ف بصيصَ آلفقٌد آكتفيتَ منه ..
بَ قدرَ آلوجٌع آلذيَ أضحكنيَ كثيراً ذآت يومَ ..
فَ دثرنيَ يآرحيُم آلعبآد إلىَ حآضرَ لآ يعرفَ للذّكرى المؤلٌمة مَوعد آبداً ..!


............... [ يآسٍميع كُن ليَ وقآراً .. وآنفثَ بيَ آلأملَ من جديدَ ]
بِ رجاءً أن يُكون هُنا تحتَ الرمشِ قٌرباً
..........وبينً الشِفاه دِفئاً

فَ ضجيجَ الروحَ مُباح