قصة طريفة - شبيب وخويّه وذبيحة الضيوف !
			 
			 
			
			
			
 
 
		
        
السلام عليكم 
صراحة هالسالفة عالقة بذهني لأن فيها معاني عن الكرم وسلطة القصيد  
واعذروني اذا فيه خطأ مني في السالفة او الابيات لاني قريتها قديم والذاكرة تفوّت أحيان  
 
*** هذا فيه واحدٍ راعي كرم المهم جوه ضيفان من برا وماكان عنده فلوس , 
راح لخوي له راعي حلال ينقال له شبيب - وماقصّر معه واعطاه ذبيحة للضيوف دين  
 
يوم جا موعد الوفاء بالدين - ماكان عنده فلوس وانحرج من هالموقف - وشبيب معه حق يوم يطلب دينه - 
وتمر الايام وشبيب كل شوي طالبه دينه - واحد المرات بعد صلاة العصر ماطلع خوينا من المسجد لانه شاف شبيب صلى معهم - قام وقعد باخر المسجد ينتظر شبيب يروّح ! 
لكن شبيب قام وراح يمه وقال له ودي بحقي - قال يابن الحلال هذا ماهو مكان طلابه لكن راح تتيسر واوفيك حقك  
 
بعد الصلاة بشوي تناقل الناس بعض الابيات قالهن خوينا المديون ------------  
وعلى طول يوم سمعها شبيب راح له وقال يافلان : ترى ذبيحة ضيوفك على الله ثم علي لكن فكنا من شرّك ! 
قال المديون : خير يابن الحلال - لكن ثلاث سمعوها الناس وباقي القصيد ماراح اسمعها لاحد !! 
 
الابيات : 
صليت بالمسجد وسبّحت تسعين ------------- مع كثرهن وأتبعتهن بتهليله  
قريت عمّا والمدّثر وياسيـــــــن ------------- وزبنت ربِّ مايفاجا دخيله  
وقريت وردي عن جميع الشياطين ----------- وشبيب ماسوى به الورد حيله
 
 
 
		
 
					
		
			
			
			
			
				 
			
			
			
			
			
			
				
			
			
		 
	
	 |