أنادي في صباح البرد و لا به حد يسمعني
و ليا من زراني ليلي طردته و الصخط بادي
تعبت أتخيّل الملقى و أعشّم نفسي و أغنّي
أحسب وصالهم قّرب و أثاري طيفهم غادي
ومو غريبه لو تمنيت الرحيل
البقاء احــيان يعني البهذله
في غيابك مالها الضيقه مثيل
وربي اللي مايشاء يفعــله
|